( هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون ) ....
ليس مصادفةً ان تنبرى مجموعة من الأعلاميين المرتزقة لتطعن فى دين الله وتشكّك فى السُنة المطهرة وتسب أئمة الاسلام جهارا نهارا بدعوى الاصلاح والتجديد !! مع حرب دروس فى الوقت ذاته والتنكيل بكل من يمت لأهل السُنة ومنهجهم بصلة !!!! ...
الأثنى عشرية
.. الروافض .. الشيعة الأمامية مسميات لكيان فاجر فى الخصومة متطرف وراء
تلك الحملة الشعواء المدفوعة بمشاعر ملئها الحقد والكراهية والعداء
التاريخى لأهل السُنة والاسلام !!!
أين هؤلاء الزنادقة من حديث رسول الله ؟ ونور الرسالة ؟ أين هم من سيرة الصحابة الأطهار ؟ وهم لا يؤمنون بصحة الحديث المنقول عن طريقهم رضوان الله عليهم ، بل تمادوا فى غيّهم بسبّهم وتكفيرهم فى واحدة من أعظم المؤامرات التى حيكت على أمة الاسلام !!! ..
ولم يسلم من تلك المهزلة إلا نفر قليل من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم !!! زد على هذا طعنهم فى أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله عنها ورميها بالفاحشة - قاتلهم الله - مكذبين صريح القرآن !!!! ...
( الله الله في أصحابي، لا تتخذونهم غرضا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، و من أبغضهم فببغضي أبغضهم، و من آذاهم فقد آذاني، و من آذاني فقد آذى الله، و من آذى الله يوشك أن يأخذه .) .. حديث شريف
جرح غائر فى أمة الاسلام منذ قديم الأزل ، وجد فيه الفرس المجوس ضالتهم فى النيل من دين العرب تنفيسا لثاراتهم القديمة وأحقادهم !! فشقوا الصفوف وبثوا السموم وتمسحوا بأهل البيت زورا وبهتانا ، متخذيين محبتهم ستارا لمعاول هدمهم ، وشقاقا لأهل السنة وحربا عليهم !! ...
( من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ ) .. حديث شريف
ومن حِفظ الله لهذا الدين حفظ السُنة المطهرة (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ..
وما فعله هؤلاء الروافض من عدم أخذهم الحديث عن أكثر صحابة رسول الله ؟!!
انكار للسُنة المؤكدة و افراغ للدين من محتواه ، و ترك أمر الشرع لأئمتهم يتلاعبون بأحكامه كلٌ حسب هواه !! ..
فلا استفادة لهم من كتاب الله !! فالسُنة مُفَسِرة ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزل إليهم ) ...
وما الدين عندهم إلا ظنون و أهـواء (ولا تكونوا من المشركين ... من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون ) ...
وصاروا فى تفرقهم واختلافهم كالأمم السابقة ، وما دين الروافض بدين الاسلام !!!
( وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا واحدة، قالوا: ومن هي يا رسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي ) .. حديث شريف
( ما أنا عليه وأصحابي ) من صحيح الدين ولن تُعدم الأرض أبدا فى زمنٍ من الأزمان من طائفة تحمله ...
( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك ) .. حديث شريف
نسأل الله أن يرزقنا اتباع الحق وسُنة رسوله والثبات حتى الممات ....
أين هؤلاء الزنادقة من حديث رسول الله ؟ ونور الرسالة ؟ أين هم من سيرة الصحابة الأطهار ؟ وهم لا يؤمنون بصحة الحديث المنقول عن طريقهم رضوان الله عليهم ، بل تمادوا فى غيّهم بسبّهم وتكفيرهم فى واحدة من أعظم المؤامرات التى حيكت على أمة الاسلام !!! ..
ولم يسلم من تلك المهزلة إلا نفر قليل من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم !!! زد على هذا طعنهم فى أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله عنها ورميها بالفاحشة - قاتلهم الله - مكذبين صريح القرآن !!!! ...
( الله الله في أصحابي، لا تتخذونهم غرضا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، و من أبغضهم فببغضي أبغضهم، و من آذاهم فقد آذاني، و من آذاني فقد آذى الله، و من آذى الله يوشك أن يأخذه .) .. حديث شريف
جرح غائر فى أمة الاسلام منذ قديم الأزل ، وجد فيه الفرس المجوس ضالتهم فى النيل من دين العرب تنفيسا لثاراتهم القديمة وأحقادهم !! فشقوا الصفوف وبثوا السموم وتمسحوا بأهل البيت زورا وبهتانا ، متخذيين محبتهم ستارا لمعاول هدمهم ، وشقاقا لأهل السنة وحربا عليهم !! ...
( من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ ) .. حديث شريف
ومن حِفظ الله لهذا الدين حفظ السُنة المطهرة (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ..
وما فعله هؤلاء الروافض من عدم أخذهم الحديث عن أكثر صحابة رسول الله ؟!!
انكار للسُنة المؤكدة و افراغ للدين من محتواه ، و ترك أمر الشرع لأئمتهم يتلاعبون بأحكامه كلٌ حسب هواه !! ..
فلا استفادة لهم من كتاب الله !! فالسُنة مُفَسِرة ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نُزل إليهم ) ...
وما الدين عندهم إلا ظنون و أهـواء (ولا تكونوا من المشركين ... من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون ) ...
وصاروا فى تفرقهم واختلافهم كالأمم السابقة ، وما دين الروافض بدين الاسلام !!!
( وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا واحدة، قالوا: ومن هي يا رسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي ) .. حديث شريف
( ما أنا عليه وأصحابي ) من صحيح الدين ولن تُعدم الأرض أبدا فى زمنٍ من الأزمان من طائفة تحمله ...
( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك ) .. حديث شريف
نسأل الله أن يرزقنا اتباع الحق وسُنة رسوله والثبات حتى الممات ....
